في
البداية أود أن أُرحب بكم في مدونة رياض الآداب
كثير من القُراء العرب اليوم يعانون
في إيجاد الكتب لقراءتها عبر الهاتف المحمول، وإن القارئ الشغوف للقراءة لا يتردد
في تحميل الكتب والدخول إلى المواقع، ومن أجل هذا الأمر بُنيَت مدونة رياض الآداب،
فإنها تهدف ولا شك لتقديم التسهيلات للقارئ عبر اختيار الكتب المناسبة، وتحميلها
بالشكل المجاني بدون وجود عراقيل أُخرى كما نجدها في المواقع الأخرى والتي أصبحت
تهدف في مشاريعها إلى الماديات.
أقسام المدونة
أولاً: قسم الدواوين
وهذا القسم يشتمل على دواوين الشعراء،
وحاولنا توفير ورفع الدواوين بحسب عصر كل شاعر، فتم التقسيم على أساس تقسيمات عصور
الأدب العربي بدءًا من العصر الجاهلي وحتى العصر الحديث.
ثانياً: قسم كتب علوم العربية والأدب
وهو يحوي كتب أدبية متنوعة بشتى
موضوعاتها وخصائصها، فإن للكتب الأدبية موضوعاتٍ عدة لا يمكن للمرء أن يُقسمها في
جزء أو أكثر، فهذا القسم يحتوي على الكثير والكثير من الكتب الأدبية لكل العلماء
والأُدباء المشهورين والمغمورين.
ثالثاً: قسم الكتب
الإسلامية
وهذا القسم خاص بالكتب الإسلامية من
علومٍ في القرآن الكريم، ومن علومٍ في الحديث النبوي الشريف، ومن علومٍ في كتب
السنة، وأيضاً كتب كبار العلماء والشيوخ، ونحاول دوماً رفع أحدث الكتب ما استطعنا.
رابعاً: قسم الروايات
ولأن الروايات منتشرة بكثرة في العالم
العربي الحديث، فإننا ها هنا نهدف لتوفير الروايات ذات قيمةٍ وعلمٍ للقارئ، فإنه
ولا شك يوجد الكثير والكثير من الروايات التي لا فائدة منها والتي لا تحقق أدنى
درجات العلم.
خامساً: قسم المقالات
وهذا من أهم محتويات المدونة،
فالمقالات متنوعة بشتى مجالاتها وإن غلب الطابعُ الأدبي عليها، ويمكنك عبر موقعنا
هذا نشر مقالك الخاص بك، في موقعنا رياض الآداب، مع الحفاظ على حقوق ملكيتك له،
وكتابة حقوق الاسم على المقال، ولكن لنشر المقال أهداف واضحة، وشروط من أهمها:
اللغة العربية الفصحى 1 -
عدم وجود أخطاء إملائية فادحة 2 -
العلم والمعرفة بالمجال المدون فيه في هذه المقالة 3 -
ولإرسال مقالتك ما عليك إلا التواصل
معنا عبر نموذج اتصل بنا الخاص بمدونة رياض الآداب، للتواصل مع المدونة عبر نموذج
اتصل بنا (اضغط هنا).
أو
بإمكانك التواصل الشخصي عبر البريد الإلكتروني:
Hsan15945@gmail.com
لا تتردد في نشر الموقع والمساهمة في
مساعدة القُراء في الحصول على الكتب الفريدة والمتميزة، ولا تتردد في مساعدة من
يكتب المقالات وبحاجة لنشرها، فإننا نُقدم الدعم لكل المواهب العربية.
شكراً لزيارتك موقع رياض الآداب